إنذار في بيت الطاعة لرد زوجة : وحشتني ومش قادر أعيش من غيرها
وجهه زوج يدعي ص. ع إنذار طاعة لزوجته د.م، علي يد محضر من محكمة الأسرة علي محل اقامتها بمنزل والدها واعلنها إنه بموجب وثيقة عقد زواجهما الرسمية مازالت في عصمته ولكنها خارجة عن طاعته. خلافات زوجية وأشار الزوج: تزوجت منها في عام 2013 زواج رسمي، ورزقت منها بطفل وبعدها تركت منزل الزوجية دون سابق خلافات …
وجهه زوج يدعي ص. ع إنذار طاعة لزوجته د.م، علي يد محضر من محكمة الأسرة علي محل اقامتها بمنزل والدها واعلنها إنه بموجب وثيقة عقد زواجهما الرسمية مازالت في عصمته ولكنها خارجة عن طاعته.
خلافات زوجية
وأشار الزوج: تزوجت منها في عام 2013 زواج رسمي، ورزقت منها بطفل وبعدها تركت منزل الزوجية دون سابق خلافات بيننا، وحاولت كثيرا بالطرق الودية إقناعها بالعودة إلى المنزل، ولكنها رفضت وأصرت علي موقفها.
وذكر أنه أثناء الحياة الزوجية كان يعاملها معاملة طيبة ويلبي لها احتياجاتها ولم يقصر في شيء.. قائلًا: وحشتيني ومش قادر أعيش من غيرها، فتقدم بإعلانها للعودة لمنزل الزوجية وإلا تعتبر ممتنعة دون وجهة حق عن طاعته، وبالتالي تتوقف نفقتها من تاريخ الامتناع.
من ناحية أخرى.. أقام أحد الأشخاص يدعى ف.م.ف، دعوة إثبات طلاق ضد زوجته ش.ف.ع، أمام لجنة تسوية المنازعات الأسرية بالمنصورة، حيث طالب الزوج أمام اللجنة، بالتفريق بينه وبين زوجته، وذلك لصعوبة العشرة بينهما بعد اختلاف المذهب.
وعلق الزوج قائلا: في بداية الحياة الزوجية كنت أنا وزوجتي متحدي الملة والمذهب أرثوذكس، وبعد فترة من الزواج قررت أن أغير ملتي وأنضم إلى الطائفة الإنجيلية،
وعندما علمت زوجتي نشبت خلافات عديدة ومشاجرات، تدخل فيها رجال الدين للصلح بيننا، ولكن فشلت كل المحاولات وأصرت زوجتي علي مذهبها حتي الآن “.
وأضاف الزوج: الحياة أصبحت أصعب وشبه مستحيلة بعد كثرة الخلافات بيننا، وتدخل الأقارب كثيرًا لمحاولة الصلح، ولكن كانت المحاولات فاشلة، فتوجهت إليها وقلت لها، أنتي طالق مني، وبعدها توجهت إلى لجنة تسوية المنازعات بالمنصورة لرفع دعوة إثبات هذا الطلاق.