مارك والبيرغ يكشف أنه يستمع إلى الرسائل الصوتية من أمه الراحلة.. “هذا كل ما أملكه اليوم”

لا خلاف على كون الأمهات محاربات حقيقيات، إذ يُمكنهن تحمُّل أي تحديات يلقيها القدر في طريقهن ويتغلبن عليها من أجل عائلاتهن. وينطبق هذا الأمر على ألما التي كانت أماً لـ9 أطفالٍ نجحت في تربيتهم جميعاً بمفردها، وعلمتهم القيم التي ساعدتهم ليصبحوا أفضل. ومن المؤكد أن مارك والبيرغ كان ابناً باراً وظل يُقدر أمه حتى لحظاتها الأخيرة، وذلك بتبني القيم التي غرستها فيه.

مارك والبيرغ يكشف أنه يستمع إلى الرسائل الصوتية من أمه الراحلة.. “هذا كل ما أملكه اليوم”

لا خلاف على كون الأمهات محاربات حقيقيات، إذ يُمكنهن تحمُّل أي تحديات يلقيها القدر في طريقهن ويتغلبن عليها من أجل عائلاتهن. وينطبق هذا الأمر على ألما التي كانت أماً لـ9 أطفالٍ نجحت في تربيتهم جميعاً بمفردها، وعلمتهم القيم التي ساعدتهم ليصبحوا أفضل. ومن المؤكد أن مارك والبيرغ كان ابناً باراً وظل يُقدر أمه حتى لحظاتها الأخيرة، وذلك بتبني القيم التي غرستها فيه.