17 شخصاً شاهدوا بالصدفة لقطات لا يمكن نسيانها مهما طال الزمن

بسبب انتشار الإنترنت، لم تعد الأشياء الغريبة تذهلنا. ومع ذلك ما زالت هناك مواقف لا تنسى: مثل الصقر الذي أحب أن يزور أحدهم من شرفته، أو حبة الفطر العملاقة التي تضاهي حجم كلب، أو حتى ذلك الضفدع المسكين المسجون بين جدران عبوة خس.

17 شخصاً شاهدوا بالصدفة لقطات لا يمكن نسيانها مهما طال الزمن

بسبب انتشار الإنترنت، لم تعد الأشياء الغريبة تذهلنا. ومع ذلك ما زالت هناك مواقف لا تنسى: مثل الصقر الذي أحب أن يزور أحدهم من شرفته، أو حبة الفطر العملاقة التي تضاهي حجم كلب، أو حتى ذلك الضفدع المسكين المسجون بين جدران عبوة خس.