قصة حبّ جينيفر لوبيز وبين أفليك التي لم تكتمل على مدار 19 عاماً
تفطر بعض قصص الحب قلوبنا حين تنتهي، وكأننا كنا جزءاً من الثنائي المنفصل. وهذا ما حدث بالضبط وقت انفصال الثنائي جينيفر لوبيز وبن أفليك، اللذان كانا يعرفان بلقب "بينيفر“، قبل زواجهما مباشرةً. إذ كانت العلاقة الرومانسية الوجيزة بين الثنائي، من عام 2002 وحتى عام 2003، علاقةً منقطعة النظير. حيث لم يسبق لثنائيٍ من المشاهير أن أثار هذا القدر من الحماس من قبل. لدرجة أن جينيفر وصفت بن ذات مرة بأنه كان “أول حسرةٍ كبيرةٍ في حياتها”. ولا عجب في عودتهما إلى بعضهما البعض بعد كل تلك السنوات، بالنظر إلى تاريخهما الطويل معاً.
تفطر بعض قصص الحب قلوبنا حين تنتهي، وكأننا كنا جزءاً من الثنائي المنفصل. وهذا ما حدث بالضبط وقت انفصال الثنائي جينيفر لوبيز وبن أفليك، اللذان كانا يعرفان بلقب "بينيفر“، قبل زواجهما مباشرةً. إذ كانت العلاقة الرومانسية الوجيزة بين الثنائي، من عام 2002 وحتى عام 2003، علاقةً منقطعة النظير. حيث لم يسبق لثنائيٍ من المشاهير أن أثار هذا القدر من الحماس من قبل. لدرجة أن جينيفر وصفت بن ذات مرة بأنه كان “أول حسرةٍ كبيرةٍ في حياتها”. ولا عجب في عودتهما إلى بعضهما البعض بعد كل تلك السنوات، بالنظر إلى تاريخهما الطويل معاً.