قصة دوروثيا وبون جوفي تثبت أن الحب الحقيقي لا يتأثر بالشهرة والثروة

لا يخفى شعور الوقوع في الحب على الكثيرين منا، ونحن نعلم أن الحب عندما يطرق بابك، يجعلك تتمنى أن يلازمك هذا الشعور إلى الأبد، وأن يحبك من تهواه بالقدر نفسه أو أكثر. ثم تمر الأيام وينتهي ذلك “الوهم” ويحل التنافر محل الانجذاب. لكنك تكون على الأقل قد تعلمت شيئاً جديداً من مدرسة الحب: أن بعض العلاقات لا يمكن أن يكتب لها النجاح مهما حدث.

قصة دوروثيا وبون جوفي تثبت أن الحب الحقيقي لا يتأثر بالشهرة والثروة

لا يخفى شعور الوقوع في الحب على الكثيرين منا، ونحن نعلم أن الحب عندما يطرق بابك، يجعلك تتمنى أن يلازمك هذا الشعور إلى الأبد، وأن يحبك من تهواه بالقدر نفسه أو أكثر. ثم تمر الأيام وينتهي ذلك “الوهم” ويحل التنافر محل الانجذاب. لكنك تكون على الأقل قد تعلمت شيئاً جديداً من مدرسة الحب: أن بعض العلاقات لا يمكن أن يكتب لها النجاح مهما حدث.