“هشام” يطلب تطليق زوجته: “عايزها تلبس حلو وتدلعني”

تقدم “هشام. ك”، بدعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، للمطالبة بتطليق زوجته “حنان. ه”، بعد شهرين زواج فقط “بتنام بهدوم البيت ومش بتفضى تغير ملابسها وعايزها تلبس حلو وتدلعني”. يقول الزوج في دعواه: تزوجت من “حنان. ه” منذ فترة قصيرة، وبعد الزفاف لم أجد بها عيوب إلا أنها تظل بملابسها طوال اليوم وتذهب للنوم …

“هشام” يطلب تطليق زوجته: “عايزها تلبس حلو وتدلعني”

تقدم “هشام. ك”، بدعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، للمطالبة بتطليق زوجته “حنان. ه”، بعد شهرين زواج فقط “بتنام بهدوم البيت ومش بتفضى تغير ملابسها وعايزها تلبس حلو وتدلعني”.

يقول الزوج في دعواه: تزوجت من “حنان. ه” منذ فترة قصيرة، وبعد الزفاف لم أجد بها عيوب إلا أنها تظل بملابسها طوال اليوم وتذهب للنوم بها، وبعد تكرار الأمر تعمدت الحديث معها لتغيير طريقتها في الملابس اليومية لكنها تتجاهل كلامي.

يضيف الزوج في دعواه: “بتسيب هدومها عليها لغاية ما تسود”، حينها شعرت باشمئزاز غريب، فزوجتي لا تفكر في تغيير عاداتها في الملابس، وحاولت اختيار ملابس لها قبل نزولي للعمل لارتدائها حتى تغير مظهرها، لكنها تبرر تجاهلها لحديثي “مش فاضية أغير ونسيت”.

استكمل الزوج: تحملت كثيرًا وكنت أقاوم أفعالها حتى لا أيأس، وكان لدي أمل أن أساعدها في التخلص من سلوكها الغريب؛ “كل ست بتغير من نفسها أمام زوجها لكن زوجتي لا تعلم بذلك.. كل همها نظافة البيت وبتنسى نفسها”.

اختتم الزوج: شاهدت زوجتي وهي تستيقظ من آذان الفجر وتمارس طبيعتها كسيدة منزل لكنها تهمل نفسها، وبعد لفت انتباهها كثيرًا قررت التخلص منها،

وإعطائها كامل مستلزماتها لكنها رفضت، فلجأت إلى محكمة الأسرة، وأقمت دعوى تطليق حملت رقم 384 لسنة 2021، ولا تزال منظورة حتى الآن لم يتم الفصل بها.