هل يؤثر غياب زياش والمزراوي على حظوظ "أسود الأطلس" المغاربة بالعرس الأفريقي؟

يخوض المنتخب المغربي لكرة القدم منافسات كأس الأمم الأفريقية التي ستستضيفها الكاميرون من 9 كانون الثاني/يناير إلى غاية 6 فبراير/ شباط على أمل تحقيق نتائج إيجابية، ولربما تجديد إنجاز 1976، تاريخ نيله للكأس الأفريقية الوحيدة حتى الآن. لكن "أسود الأطلس" يدخلون غمار النهائيات على وقع جدل كبير، أثاره استبعاد المدرب الفرنسي البوسني وحيد خليلوزيتش لكل من حكيم زياش ونصير المزراوي وعدم التحاق لاعب برشلونة عبد الصمد الزلزولي بالمنتخب رغم الدعوة التي وجهت إليه. فهل تؤثر هذه الغيابات على أداء الفريق المغربي في هذه التظاهرة الكروية؟ وما هي حظوظه فيها؟

هل يؤثر غياب زياش والمزراوي على  حظوظ "أسود الأطلس" المغاربة بالعرس الأفريقي؟
يخوض المنتخب المغربي لكرة القدم منافسات كأس الأمم الأفريقية التي ستستضيفها الكاميرون من 9 كانون الثاني/يناير إلى غاية 6 فبراير/ شباط على أمل تحقيق نتائج إيجابية، ولربما تجديد إنجاز 1976، تاريخ نيله للكأس الأفريقية الوحيدة حتى الآن. لكن "أسود الأطلس" يدخلون غمار النهائيات على وقع جدل كبير، أثاره استبعاد المدرب الفرنسي البوسني وحيد خليلوزيتش لكل من حكيم زياش ونصير المزراوي وعدم التحاق لاعب برشلونة عبد الصمد الزلزولي بالمنتخب رغم الدعوة التي وجهت إليه. فهل تؤثر هذه الغيابات على أداء الفريق المغربي في هذه التظاهرة الكروية؟ وما هي حظوظه فيها؟