قصة ديفيد بيكهام الذي مازال يحتفظ برقم فكتوريا كما حصل عليه قبل 25 سنة

لطالما سمعنا ونحن صغار أن الأزواج يعيشون "في سعادة دائمة"، واعتقدنا أن هذا صحيح في جميع الأحوال. قبل أن نواجه بعد ذلك الحقيقة المرة المتمثلة في أن العثور على شريك الحياة المناسب ليس مهمة سهلة على الإطلاق. لكن لا تتوقف الأمور عند هذا الحد: فبعض الأزواج يتمكنون بالفعل من الوصول إلى النهاية السعيدة التي يتوق إليها الجميع.وهذا ما أثبته لنا، على سبيل المثال، الثنائي فيكتوريا وديفيد بيكهام. فحتى بعد سنوات عديدة، مايزال ديفيد يحتفظ بقصاصة الورق التي كتبت عليها فيكتوريا رقمها الهاتفي عندما تعارفا لأول مرة. عندما تجد الشخص المناسب، تكون قد وجدت الحب الأبدي، أليس كذلك؟

قصة ديفيد بيكهام الذي مازال يحتفظ برقم فكتوريا كما حصل عليه قبل 25 سنة

لطالما سمعنا ونحن صغار أن الأزواج يعيشون "في سعادة دائمة"، واعتقدنا أن هذا صحيح في جميع الأحوال. قبل أن نواجه بعد ذلك الحقيقة المرة المتمثلة في أن العثور على شريك الحياة المناسب ليس مهمة سهلة على الإطلاق. لكن لا تتوقف الأمور عند هذا الحد: فبعض الأزواج يتمكنون بالفعل من الوصول إلى النهاية السعيدة التي يتوق إليها الجميع.وهذا ما أثبته لنا، على سبيل المثال، الثنائي فيكتوريا وديفيد بيكهام. فحتى بعد سنوات عديدة، مايزال ديفيد يحتفظ بقصاصة الورق التي كتبت عليها فيكتوريا رقمها الهاتفي عندما تعارفا لأول مرة. عندما تجد الشخص المناسب، تكون قد وجدت الحب الأبدي، أليس كذلك؟