قصة جادا بينكيت سميث تثبت أن القبول بأبناء الزوج من أطيب صور الحب

في القصص الخيالية عن العرّابات الجنيّات والأميرات، التي أحببنا سماعها وقراءتها في طفولتنا، لطالما وجدنا زوجات الآباء شريرات وماكرات، لا يحملن في قلوبهن ذرة رحمة أو شفقة. ومن النادر للغاية أن تجد زوجة أب حنونة وعطوفة على أطفال زوجها في قصص الأطفال. ومع ذلك، ها هي الحياة الواقعية تذكرنا بأن هذه الروايات بعيدة كل البعد عن الحقيقة.

قصة جادا بينكيت سميث تثبت أن القبول بأبناء الزوج من أطيب صور الحب

في القصص الخيالية عن العرّابات الجنيّات والأميرات، التي أحببنا سماعها وقراءتها في طفولتنا، لطالما وجدنا زوجات الآباء شريرات وماكرات، لا يحملن في قلوبهن ذرة رحمة أو شفقة. ومن النادر للغاية أن تجد زوجة أب حنونة وعطوفة على أطفال زوجها في قصص الأطفال. ومع ذلك، ها هي الحياة الواقعية تذكرنا بأن هذه الروايات بعيدة كل البعد عن الحقيقة.