قصة بين أفليك وجينيفر لوبيز التي تثبت أن الحب قد يولد كالعنقاء من جديد

تبدو بعض قصص الحب وكأنها قدر مكتوب، حتى وإن لم تكن الصورة ورديةً طوال الوقت. ولا يعرف الشركاء مدى قوة علاقتهم بحق حتى يمروا بفترةٍ عصيبة. وإذا نجحوا في النجاة، فسيحصلون على فرصةٍ ثانية قد تكون أفضل حتى من الأولى. ويرجع سبب ذلك إلى أن نهاية العلاقة عادةً ما تأتي نتيجة ظروفٍ بعيدةٍ عن المشاعر.لكن دوام الحال من المحال، والوقت يساعدك على اكتشاف وعلاج الأخطاء المحتملة. وقد قدمت لنا جينيفر لوبيز وبن أفليك خير دليلٍ على ذلك: إذ عادا لبعضهما البعض بالكثير من النضج والخبرة في هذه المرة.

قصة بين أفليك وجينيفر لوبيز التي تثبت أن الحب قد يولد كالعنقاء من جديد

تبدو بعض قصص الحب وكأنها قدر مكتوب، حتى وإن لم تكن الصورة ورديةً طوال الوقت. ولا يعرف الشركاء مدى قوة علاقتهم بحق حتى يمروا بفترةٍ عصيبة. وإذا نجحوا في النجاة، فسيحصلون على فرصةٍ ثانية قد تكون أفضل حتى من الأولى. ويرجع سبب ذلك إلى أن نهاية العلاقة عادةً ما تأتي نتيجة ظروفٍ بعيدةٍ عن المشاعر.لكن دوام الحال من المحال، والوقت يساعدك على اكتشاف وعلاج الأخطاء المحتملة. وقد قدمت لنا جينيفر لوبيز وبن أفليك خير دليلٍ على ذلك: إذ عادا لبعضهما البعض بالكثير من النضج والخبرة في هذه المرة.