قصة أمل: أصبح بإمكانه التلويح مجدداً بعد أن تعرض ذراعاه للبتر
من منا لم يمرّ بتجارب شعر خلالها برغبة في أن يبكي ويبتسم في آن واحد؟ تلخص قصتنا في هذا المقال ما جري لفيلكس غريتارسون الذي تعرض ذراعه للبتر من أجل إنقاذ حياته. وأخبره الأطباء مع الأسف أنه من المستحيل العثور على متبرع يساعده، لكن مكالمة هاتفية واحدة غيرت حياته من جديد. نؤمن هنا في الجانب المُشرق بمدى قوة الحب والأمل، وقدرتهما على تجاوز أي عقبات. ولهذا نريد أن نقص عليك كيف اجتاز رجل تقلبات الحياة بدون ذراعين في طريقه نحو النجاح، لنرى كيف أصبح شكل حياته اليوم.
من منا لم يمرّ بتجارب شعر خلالها برغبة في أن يبكي ويبتسم في آن واحد؟ تلخص قصتنا في هذا المقال ما جري لفيلكس غريتارسون الذي تعرض ذراعه للبتر من أجل إنقاذ حياته. وأخبره الأطباء مع الأسف أنه من المستحيل العثور على متبرع يساعده، لكن مكالمة هاتفية واحدة غيرت حياته من جديد. نؤمن هنا في الجانب المُشرق بمدى قوة الحب والأمل، وقدرتهما على تجاوز أي عقبات. ولهذا نريد أن نقص عليك كيف اجتاز رجل تقلبات الحياة بدون ذراعين في طريقه نحو النجاح، لنرى كيف أصبح شكل حياته اليوم.